في ، عيّن سعيد رئيساً للحكومة، مهمته تشكيل الحكومة خلال شهر والحصول على ثقة.
ونفى الفخفاخ ارتكاب أي خطأ.
أنهى حديثه في النهاية بالدعوة لإعلان الجمهورية: « بلغ الشعب التونسي درجة من الوعي لتولي إدارة شؤونه بنفسه.
توفر له الحماية الأمنية داخل تراب الجمهورية التونسية بالنسبة إليه وإلى زوجته وأبنائه القصر، وتيسر ظروف إقامته في الخارج من قبل.