وفي الحديث : إِنَّ مِنْ إِجْلاَلِ اللَّهِ إِكْرَامَ ذِي الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ ، وَحَامِلِ الْقُرْآنِ غَيْرِ الْغَالِي فِيهِ وَالْجَافِي عَنْهُ ، وَإِكْرَامَ ذِي السُّلْطَانِ الْمُقْسِطِ.
قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه، يتكلم في أمر العامة.
وـ في علم الفلسفة : ما جاوز الحَدَّ من نواحي الفنّ والأخلاق والفكر.
رواه الإمام أحمد ، وحسنه الأرنؤوط.