وكان شاكرا لأنعم الله عليه مؤديا لحق الله في الغنى ; قد امتنع من عدو الله إبليس أن يصيب منه ما أصاب من أهل الغنى من العزة والغفلة والسهو والتشاغل عن أمر الله بما هو فيه من الدنيا.
التاسع : أنه أبهم عليه جهة أخذ البلاء له هل هو تأديب ، أو تعذيب ، أو تخصيص ، أو تمحيص ، أو ذخر أو طهر ، فقال : مسني الضر أي ضر الإشكال في جهة أخذ البلاء.
هذا دعاء الأنبياء الذين هم المنارة التي نهتدي بها في الحياة، لهذا سنتناول في هذا الموضوع على موقع تثقف أقوال الفقهاء في الدعاء بدعائهم.
فانطلق يؤم الغنم ورعاتها , حتى إذا وسطها صاح صوتا جثمت أمواتا من عند آخرها ورعاءها.