ويؤدي البرق إلى وفاة حوالي 60 شخصاً سنوياً.
وفي دراسة تبين أن الحروق الكيميائية تسبب تلف الأنسجة أكثر من أي أنواعٍ أخرى من الحروق.
في باكستان، يمثل 13% من حوادث الحروق المتعمدة، وترتبط عادةً بالعنف الأسري.
قد يكون من الصعب تحديد عمق الحروق بدقة من خلال فحص واحد، وقد يستلزم الأمر إجراء عدة فحوصات على مدى بضعة أيام.