ويتوزع أفراد القبيلة حالياً في في كل دولة النسبة إليهم مطيري والجمع مُطْران.
وفي تحاربت مع عنزة في وادي وثال فجائت مطير نجدة لظفير وصارت الهزيمة على عنزة فغنموا امتعتهم وفي أواخر زمن عام 1818 بلغت مطير 23,000 ريال وفي أحداث سنة 1195 هـ 1780 م انتهى المطاف في النزاعات إلى مناخ طويل بين قبيلة مطير وقبائل ومن معهم من فوقع النزال عند جبل فسمي بمناخ فأدال الله خيل مطير يرئسهم حسين بن وطبان الدويش على فنتصرت وانتشرت في نجد.
فكانت ملكية الدهناء والصمان مقصورة عليهم.
يوْم مِنْ أَيَّامِ الزَّمْهَرِيرِ عَاصِفٌ قَارِسٌ مطير".