فكلّ شيء كما انّه مخلوق، فهو حسن، فالخلقة والحسن متلازمان لا ينفكّ أحدهما عن الآخر أصلاً.
وتعليمُ البنين في مدارس البنات يخالف ما دلت عليه الدراسات من فشله، وانعكاساته السيئة على الذكور من تأنيث طباعهم، وإضعاف معاني الرجولة في نفوسهم، بتأثير المعلمات، ومخالطة البنات، دع ما ينشأ عن ذلك من فساد أخلاق الجنسين، فهم مهيئون للانحراف في هذه السن، وإن كانت أعمارهم ما بين السابعة إلى العاشرة، فكيف بما بعد ذلك؟! العاشرة : تكوين العادات والقيم الأخلاقية للأولاد ….
ووجدناها أنها مازلت ينموا مصطلحاتها المستعملة بتقديم الزمن.
عدم الاخذ بالظن او اتباع حكم الهوى ا ـ 3.