وبعض أهل العلم بقي هناك قائمًا بالدعوة إلى الله - جل وعلا - والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
قال القاضي عياض - رحمه الله -: «وكذلك نقطع على كفر من قال بتناسخ الأرواح وانتقالها أبد الآباد في الأشخاص، وتعذيبها أو تنعيمها فيها، بحسب زكائها وخبثها، وكذلك من أنكر البعث والحساب.