لأن الفعل متعدي بنفسه.
هنا فعل القسم محذوف ، تقديره : أقسم.
وتخالفُ لامَ التَّعليل في أنّ ما قبلها لم يكن لأجل ما بعدها، ومنه قوله تعالى: {فالتقطهُ آلُ فِرعونَ ليكونَ لهم عدواً وحَزَناً} ، فَهُم لم يلتقطوهُ لذلك، وإنما التقطوهُ فكانتِ العاقبةُ ذلك.
محمود مغالسة، ، لبنان: مؤسسة الرسالة، صفحة: 351-357.