وإلى هنا قد وصلنا إلى ختام قصة القصواء ناقة الرسول الذي بركت عند المسجد الحرام نتمنى أن تكون القصة قد نالت إعجابكم وتعلمتوا منها الدرس المطروح فكم كان جميلا عظيما سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم.
وبهذا كله قد بينا لكم اسم ناقة الرسول عليه السلام التي اصطحبها معه في هجرته، فقد كانت ناقة الرسول عليه السلام مامورة، ورأينا كيف تعلقت برسولنا الحبيب محمد، وانها لم تستطع تحمل الفراق، فماتت بعد وفاة رسولنا لشدة تعلقها به.