عندما سئل برنارد شو: كيف بلغت التسعين؟ كان جوابه الحاد: لا شيء.
.
المصدر: تويتر — وطن اقرأ ايضا.
استفزنا هذا الدخيل على مهنة الإعلام كونه لايفقه الالف من الباء أو التاء المربوطة من التاء المفتوحة واتحداه مناظرتتا وجها لوجه وهو يعلم جيدا حينما طردته في عام 2011م لمرافقتنا في عدن ذلك أثناء تغطيتنا للأحداث فيها آنذاك وبتكليف من إدارة قناة السعيدة الفضائية التي كنت احد المذيعين فيها.