عن أنس بن مالك الأنصاري قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليهوسلم الظهر في مسجده بالمدينة أربع ركعات ، ثم صلى بنا العصر بذي الحليفة ركعتينآمناً لا يخاف ، في حجة الوداع.
ويظهرمن كلام ابن كثير عدم اطمئنانه بهذه التقديرات ، لأنه رأى تشكيك الخليفة عمر نفسه ، وتشكيك سفيان الثوري الذي رواه البخاري ، وتشكيك النسائي.
وإعلان أسمائهم يعني معاقبتهم ، ومعاقبتهم تعني خطر ارتداد قريش عن الإسلام ، وإمكان إقناعها بعض قبائل العرب بالإرتداد ، بحجة أن محمداً أعطى كل شئ من بعده لبني هاشم ، ولميعط لقريشٍ والعرب شيئاً! أرجو منكم توضيح الأمر لي فقد وجدت سورة هل أتى مدنية في المصاحف مثل قول الشيعي في قناة الكوثر، لكني لا اصدق أن شيخ الإسلام أخطأ في هذا.
.