و من هنا تبدأ رحلة عذاب زوجته فاطمه الشنا المعروفه بإسم فاطمه أوفقير و أبنائها السته " ، رؤؤف، مليكه، عبداللطيف ،سكينه، ، ماريا، مريم " تنتقل فاطمه من حياة القصور و الترف و النعيم إلى حياة السجون و الحرمان و العذاب! وختمت السيرة بـ : أرادوا قتلنا معنويا وكنا أقوى منهم.
والمحير في الأمر بالنسبة لي هو أني لم أشعر أنها تكره الحسن الثاني وهو المسئول الأول عن ما حدث لها وأبنائها، أجدها تكره رجال الصف الثاني وما دونهم، ولكن يبقى الملك ملكاً.
.
.