حتى الأعضاء التى يتحكم الإنسان فى حركتها فخضوعها له بمشيئة وقدرة الله ولذا نرى من له عين ولا يبصر وله أذن ولا يسمع ومن يتزوج ولا ينجب وهكذا ليثبت لنا الله أن إختيارنا خاضعا للقدرة الإلهية وإلا لعلمنا حقيقة مايجرى فى جسدنا من انقباض لعضلات وانبساط لأخرى إذا قررنا القيام مثلاً من موضعنا! علم اليقين كأن أؤمن بما يقوله الشخص الثقة فلان - وفيه الإيمان بغيب أخبرنا به نبى - وفيه الإيمان بوجود غيب بسبب آثاره.
.