وكانت عناصر مسلحة قد قامت بخطف الممثل محمد رافع منتصف ليل الجمعة الماضية من حي مساكن برزة بدمشق، ثم أعلنت عن قتله ورميه في أحد البساتين، بسبب مواقفه الداعمة لنظام الأسد.
هذا ولم يتسنى لمجلة راما التأكد من صحة الخبر حيث تمت محاولات للاتصال به ولم نتلقى الرد كون خطه مغلق.
.
تلك الكلمات لسان حال فناني سوريا، هم يعرفون انه ليس ثمة إجابة، لكنها مشاعر فاضت فصرحوا بها لنا، ومنهم من اكتفى بكتابتها على الفايسبوك ولم يرد على هاتفه، منذ مقتل ابن بلدهم الفنان الذي وصفوه بالشهم محمد رافع.